رحل مايكل جاكسون الأكثر شهرة في عالم البوب قبل أن يكحِّل ناظري جمهوره في لندن بسلسلة من الحفلات،والتي كان من المقرر أن يحييها في العاصمة البريطانية لندن.

ولازالت إلى الآن أسباب الوفاة غير محددة،وجثته في طريقها إلى التشريح لمعرفة السبب الحقيقي الذي غيَّب جاكسون عن الحياة.

توقف مفاجئ للقلب،كحول،مخدرات،أدوية،والكثير من الشائعات التي لم يسلم منها كما في حياته تتناقلها الألسن.

عاش جاكسون خمسين عاما مليئة بالغموض والشائعات كان أكثرها جلجلة على الإطلاق فضيحة التحرش الجنسي بالأطفال،وقضية إسلامه قبل وفاته.


جاكسون النجم الأسود فتح الباب على مصراعيه لدخول السود إلى عالم الشهرة والنجومية،وقد كان سبَّاقا للرئيس الأمريكي الحالي بكثير.

عشاقه انتشروا في البقاع كافة يعبرون عن مدى حزنهم وتأثرهم لرحيل نجمهم المحبوب.

بعد فترة سنرى نسخات مشابهة كثيرا جدا لجاكسون من العرب وغير العرب..

قرأت على أحد المواقع من معلـِّق عربي يقول:
“جاكسون كالرحابنة خالد”