طفولتي .. أشتاقك
أشتاق إلى عمر الزهور .. والتحليق مع أسراب العصافير
إلى ذرات الغبار على الفستان النظيف
إلى البراءة الموجود في العيون
أحنُّ إلى الجديلتين اللتين تركضان وراء الغيوم
تلك الأيام .. أشتاقك
أصنـعُ مـن الـحـرفِ مـطـرا ً
ديسمبر 9, 2008 in تراتيل غجرية.. | Tags: الولدنة ، الطفولة ، أسراب ، العصافير ، الزهور ، البراءة ، الجديلة
طفولتي .. أشتاقك
أشتاق إلى عمر الزهور .. والتحليق مع أسراب العصافير
إلى ذرات الغبار على الفستان النظيف
إلى البراءة الموجود في العيون
أحنُّ إلى الجديلتين اللتين تركضان وراء الغيوم
تلك الأيام .. أشتاقك
Ben Eastaugh and Chris Sternal-Johnson.
6تعليقات
Comments feed for this article
ديسمبر 10, 2008 في 10:18 ص
ayham
تذكرت طفولتي
خاصة إنو اليوم فايق من النوم مكتئب ومابعرف ليش
تحياتي
ديسمبر 10, 2008 في 12:54 م
إنسان
كلنا نحنّ لأيام الولدنة …
كلما تقدم بنا العمر … نتمنى أن نكون أقل عمراً …
ربما لقلة الهموم , فأكبر همّنا هو يومنا وأفلام الكرتون واللعبة المنتظرة …
تحياتي …
أنس
ديسمبر 11, 2008 في 4:45 م
سيدة الزرقة
ayham :
كل ماهو موجود في حاضرنا يدفعنا إلى استحضار الماضي دائما
وهل هناك أجمل من الطفولة وعالمها وذكرياتها ؟؟
أتمنى أن يكون الاكتئاب قد فارقك الآن
أنس أيها الإنسان :
نحن إلى تلك الأيام لأنها الأجمل والأحلى
أهلا بك هنا دائما
ودِّي لكما
فيفري 10, 2009 في 5:40 ص
nada alayam
مواقف عديدة ، وصور تستوقفنا تعلق بالذّاكرة ،
وتأبى أن تفارقنا ؛ ربّما لأنّنا كنّا فيها كفراشاتِ ربيع ،
وعصافير تغنّي و تغرّد محلّقةً في فضاءاتٍ لانهاية لها من البراءة والطّهر مع كلّ إشراقةٍ لفجرٍ جميل .
مارس 4, 2009 في 2:44 م
عابر سبيل
من منا لا يحن الى ان يعود صغيرا , يا صديقه ؟!!!
مارس 15, 2009 في 10:59 م
rafaatdeeb
أودّ لو أعرف سرّ المطر.. كيف يأتي محرّضا للبهجة والحزن معا .. للذكرى والحلم .. للشعور بالأمان وبالخوف .. بالشوق والشوق .. لكل شئ نحبّه .. أو حتى نكرهه .. نطلبه .. ونخافه .
فقط لو كنّا معاً ………………؟.
.